أخي العزيز ماجد العيد:
أعتذر في البداية على تأخري في الرد عليك لنفس السبب الذي ذكرته للأخت مريم. أعاننا الله على هذه الدنيا ومشاغلها التي لا تنتهي إلا بالموت. وأشكرك على مداخلتك الجميلة واهتمامك بما أنشر. أعتذر مرة أخرى وإن كان الاعتذار المتأخر يكون دائماً باهت اللون.
دمت بألف خير.