اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابتسام آل سليمان
وشاخت و الزمان فصول نأيٍ
و ما وئدتْ بها روح ٌ وفيّه
تلملمُ ما تبعثرَ من وفاءٍ
و تسمو للأماني كالرضيّة
ومها غاب عن عينٍ خليلٌ
سترقبُ طيفه ُ تلك الشجيّة !
كنت باهرا ً أيها الأحمد!
|
أيرجع طيفه أم قبله المَوْ
تُ يرمي في حشاها الموتَ غيَّه؟

محبتي و تقديري