القدير : صالح درويش
الغياب ، جمرة تحرق شيئاً من عمرنا ، ربما لـتُضيء أياماً قادمة ،
كٌنت حاسماً للفكرة ، صائغاً من النثر نفساً مُتصاعداً لنبضك ..
وأصعب الموت / حينما يكون بارداً كهذا ..
دون التفكير بجدوى انتظارات جديدة .. لن تُكلل بالعودة ، لا محالة ..
سيدي :
حرفك ملىء بجمال النثر وإضاءاته التي تنم عن فكر قادم بقوة ..
فقط .. اكتب
و
أهلاً بك في أبعاد أدبية
كـ الفضاء وأكثر ..
مُمتنة لمن دعاك :")