ياأصدقاء كم أُحب حديثكم..والتحدث إليكم،
توقفت كثيراً عند الردود فوجدت أن تباين رغباتنا كتباين شخصياتنا ونتاج العالم الصغير والكبير من حولنا
كُلٌ على حِدة..
ثم فكرت بشكل أوسع،أوسع في الشعب العربية كمثال مُقرِّب..وماتطلبه
فوجدت تأييداً لفكرتي ..كُلٌ منَّا رؤيته تابعة لاعتقاده واعتقاده تابع لرؤيته لذلك لو جد جديد عليه فسيتغير
وقد يُحالف مُخالفه يوما ثم يُجافيه في يومٍ آخر ،بحسبه هو لا المُخالف،
منطق كُل منَّا متحرك ،وليس سيئاً ذلك بقدر ما لوكان ضميره المتحرك .
شُكراً لمروركم وتعليقاتكم ..عبقتم كالعبير.