جذبني المغلف الزيتي ..
فدائماً كنت منحازة للأخضر .. للطبيعة في زهوها .. ولأمنية القلب في السندس الأخضر ..
توقفتُ أمام موكب ميلاد .. وأنا أشهد الدماء النازفة اليوم في الشريط الحدودي في سوريا ولبنان وفي فلسطين ..
وبكيتُ بصمت وأنا أشهد بعث حلم العودة .. وأمنية القلب بالصلاة في المسجد الأقصى ..
كل شيء قابل للتحقيق ..
أيار مختلف هذا العام .. يحمل معه البشارات ..
باقات من الياسمين لروحكِ ..
مساؤكِ رضا ..