معدل تقييم المستوى: 12527
لا تزال أحلامي مصلوبة بجذع الوجع ،، تترحم عليها شراييني و أوردتي ،، تقرضها نافذة الأمل اليسير منها ،، غير أنها تعود خاوية ،،