للحديث شجون بل وعيون ايضاً
هل صادف وان تجرأ أحد من طلاب زمان على مصراحة معلمه بانه لا يحب النوم بدري
مع انه انا احد الطلاب اللي كنت أرجع للبيت وقبل لا انزل شنطتي الا وانا عند الابل والغنم
هل المدرس هو الاله الخارقة في تعليم الطالب والبيت لا مثلا
نسبة تدني القراءة لما تعزينها وهي كالتالي لكل 100 قارئ من الغرب يقابلة قارئ من العالم العربي
إنكار الحقيقة أمر وأدهى وفيه تدليس على الواقع والبحث عن حلول حتماً سيكون نور على نور ولو كانت البداية بصيص أمل
وإن عدتم عدنا [ من باب الطرفة الأدبية في الحوار
]