اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
بِرَأْيِيْ إِذَا كَانَ اَلشَّاعِرْ مُلْتَزِمْ بِالْمَشَاعِرْ اَلْمُنَفِّرَهْ لِلْجُمْهُوْرِ فَـ(أقْرب جدار)!!
أَمَّا إِذَا كَانَ يَهُمُّه أَمْرَ جُمْهُوره -طَبْعَاً هُنَا كلٌ وَمَنْزِلَتِهِ- فَلْيَقُلْ شِعْرَاً -لِمَنْ يَحْتَوِيْهِ وَإِلاَّ لِيُحَلِّق مَعَ اَلأَوَّلْ وَيَدَّعِيْ عَدَمْ رَغْبَتِهِ فِيْ نَشْرِ "نُصوصه" وَأنَّهَ لاَ يَمِيْلُ مَعَ نَبْضِهِ أَيَّنَمَا سَرَّبَ إِزَاءَهُ رَغْبَتَهُ فِيْ اَلتَّنَقُّلِ مِنْ قصاص إلى آخر وَالأَهَمَّ مِنْ كُلِّ ذَلِكَ -بِرأْييْ عَلَيْهِ أَنْ يَصْدَحْ كَمَا غَيْرَهُ- (أَنَا لاَ أُبَالِ لِلظُّهُوْرِ الإعْلامي أوَالتَّنطنط فِيْ الْمَجَلاَّتْ) وَاَلْكَارِثَةْ أَنَّه لَمْ يبقِ وَسِيْلَةً إعْلامِيَّةً إلاَّ وَشَرَّفَهَا حَضْرَتَهُ لِيَقُوْلَ أنَّهُ لاَ يُحِبُّ وَلاَ يَوَدُّ أوْ يَرْغَبُ!!...
نُكْمِل:-
فَقَط، أَحْلُمُ أَنْ تُشْرِقُ الشَّمْسَ عَلَيَّ كَيْمَا تَسِحُّ قَصَائِدِي بِخَطِّ الرُّقْعَة!!!
|
أنا والله معاك في هالنقطة
والساحة أصبحت غير مُشجعه أبداً
الأفضل أن نخبىء قصائدنا في أدراج من نُحب
ونقوله لمن نحب
ولا داعي للأضواء فهي قاتلة وملوثة
،
،
علي أبو طالب
حضورك أضاف للمقالة والقضية الكثير والكثير
ممتنة لتواجدك بصدق
