* 8 أغسطس !
لو أن راشد كان بيننا اليوم لأكمل عامه الخامس و العشرين !
رحمه الله . اللهم إجمعنا به في الفردوس الأعلى من جنتك .
و يا للمصادفة :
اليوم اجتمعنا كعادتنا و ما افترقنا باكراً كالعادة حيث أن كلاً تحكمه ظروفُ عمله،
و صادف أن سهرنا متحلقين حول أمي فقالت مبتهجة :
يا الله ، اليوم فقط شعرت بجو رمضان !
كان ينقصنا أبي الذي يستمتع بأجواء الكويت الرمضانية الآن
و ليس في نيته العودة ! حتى أن أمي قالت له في آخر مكالمة :
ما كأنك مصختها !!
الحمدلله ،
حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه .!