الباسِقَه طلْعٌ نضيدْ/ نوف الميموني..
رتَّلْنَا مع قلبِكِ الطاهر دُعاء للوالد القائد..
فما أعْذَبَهُ من دُعاء!
وحينما جاء المقام للقصيده..
كانتْ رُوحُ الوفاء أكثر علياء..
تكتبين بمِدادِ نزفٍ راقٍ رغم سنْحَة الوَجَعْ,,
أداومِ دُمُوعكِ الأبيَّه..فأطْرَبْ ألماً ..
شاعِرِيَّةٌ أنتِ ..شاعرتنا نوف..