عَنْ اَلأَفْلاَمِ اَلْيَوْمِيَّةِ -مَا أُخْرِجَ مِنْهَا لِلنَّاسِ- تَحَدَّثْ!
قُلْ إنَّ اَلْمَشْهَد اَلْفُلاَنِيّ صَحِيْحٌ أَنَّهُ حَدَثْ
أَخْبِرْ- مَنْ تَلْتَقِيْهِ فِيْ طَرِيْقِكَ أَوْ لِلَّذِيْ يُقَابِلُكَ- عَمَّا خَفِيَ جَهْرَاً
وَبِلاَ خَوْفٍ مِنْ أَنْ يَعْلُوَ صَوْتُكَ أَوْ يَنْخَفِضْ
أَخْبِرْهُ بِلاَ تَرَيُّثْ.. إِذْ اَلْمَسْأَلَة أَخْلاَقِيَّة!
صَدَقْتَ
تَزَلَّفْتَ
لَكَ مُتَّكَأٌ فِيْ مَنْزِلَةِ اَلْثِّقَاةِ وَمِقْعَدٌ سَعِيْرِيٌّ كَمَا اَلتَّنُّوْرِ ثُبِّتْ!
غَنَّيْتَ
بَكَيْتَ
مِنْكَ إِلَى اَلأَسْمَاعِ قَدْ يَنْسَاب نَغَم غُنَاكَ..، وَلِبُكَاكَ إِمَّا تُهَمَّشَ مُلُوْحَتَهُ أَوْ أَنْ تَجِدَ عَلَى إِنْعِطَافِ كَتِفَيْكَ مُرَبِّتْ!