و اليوم الأول من جديد ينتهي بـ: لِنَنَم قليلا.. غدا يكون متسَّعٌ للبكاء !!
و تأجيل البكاء لن يُعدمه .!
لا أدري يا بثينة لم تمنيت الأيام كلها يومك الخامس ،
أو أن يكون هو اليوم السابع أقلها راحة بعد تعب منتهي لا أن يتوسطه !
" لقد أصبحتُ عجوزًا ".
ترى ، هل ننتظر موقفاً لنعلم اننا نتقدم في السن .؟!
و ما العمر إن كان حاضراً ، هه ، هباء !
بثينة ،
أنا التي أغرق في الفوضى حالياً ،
و أحاول أن أعوم مديرة ظهري لإتجاه أمواجه ؛
قرأتُني هُنا و لذلك قرأتكِ بِـ حُب !
شكراً لكِ .