للموت صنّاع ..
كذلك للقرارات صنّاع ..!
كما أن للشعور الجميل والاحساس المرهف صنّاع ..!
الرسام يزين لوحات أحلامه بريشة إحساسه المرهف على لوحاته ..!
الشاعر يأخذنا من جب الحزن إلا ميادين السعادة بعزف موسيقاه على لحن أبياته ..!
الكاتب ..
عالم آخر من الصناعة ...
خاصة عندما يتعلق الأمر بما يلامس القلب ..!
نجده يمشط جدائل الأحداث بمشط الحقائق بطريقة أدبية شهية ..!
مما سبق ..
ندرك بأن كل منا يملك صناعة خاصة ..
فقط نحتاج إلى اتخاذ القرار المناسبة لما يتعلق بمشاعرنا ..!