لك صور يا بثينة تدهشني دوما في نصوصك ..
أحبه، كما أحب الإنصات للريح
لا قانون للحل
يكاد يجعلني الوجد أسيرة بين الماء و الهواء
فعلمني.. شيئا سحريا ..كالإجابات..
نص أراك صورت فيه حبك .. حيرتك .. كأجمل ما يكون ..
والخاتمة جاءت رائعة .. أوقفتني كثيراا عندها لأتعلم .
دمت بكل الخير والجمال