اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
أُسْميتُ موضوعكِ هذا الطّرح المُتَعَصْرِنْ بِرُؤْيَةٍ حديثةٍ تَتَمَاشَى مَعَ مَصْلَحَةِ (الفردِ) الشَّخْصيَّة كَحَقٍّ مِنْ حُقُوْقِهِ الْمَسْتَلَبَة فِيْ مُجْتَمَعٍ شعَّ منْهُ السَّلامَ وشقَّ عَلَى أُنَاسهِ أنْ يُشِيْعوه فِيْمَا بَيْنَهُمْ حتَّى يصْبح التَّعايش السَّلميّ مَفْهوماً داخليَّاً -كما يفْترض بهِ أنْ يكون-في الأصْلِ قَبْلَ أنْ يُمْسِي دَخِيْلاً عَلَيْنا وربَّمَا يُصَدَّرْ مِنْهُ فِيْ القرونِ المُقْبِلَة!
واسْمحي ليْ بِمُشاركتكِ الطّرح والحوارْ بذاتِ الطّريقة.
شُكْراً
قبلاً
وَبعداً
للتّقدير وهو إليكِ
وودّي.
|
اسْتِلاب الحُقُوق وحدهُ الفرد مُسَّبِبُها لـ دِينِهِ واعتقاداته الربَّانيَّه..
يتأبَّطُ ما وَرَد من عُجْمَة اعْتِنَاق ..بدعوى أن الدنيا تغيَّرَتْ..فـ لِمَ شِقَاق بيننا وبينهم؟!
نعم ..نحنُ نرجو سلام..ولن يتحقَّق لنا ..ما دُمْنَا مُنْسَلِخِين عن مرجعيَّة قويمه..ورُسُوخ حنيفي وَسَطِي !
ما دامَ الدِّينُ واحِد.. فالتقدير لكَ ..وبوارِفِ ما أنْبأتَنَا بِهِ من خَلَجَاتِ ضَمِير..