
تَهامسَنْا عَلى نافذة الهَوى ميلاد صَباح أمُنيَاتنا
ذابتْ أغُنياتَنا على قيّد زّهرة تَنفّسنا أحلامها
أسرابْ رَياحينْ ريَفيّة,عَزفنا سويا لحنْ البدايّة
بـِ أنامل الشّمس الدافئة .. لكنها كانتْ عجلىْ
تلكَ اللحَظاتْ بـِ الغياب ...
وما أمَهلتنا .. ومَا أمهلتنا ..!
ـــــــ