معدل تقييم المستوى: 21
يا لهذا الوجع ، في بللهِ كأن بعين الموت محدقة و نحن نرتقبُ أينا يمدُ له يده . و إن هذه القامة الشعرية للسانٌ تحدث عن الأرواح كلها ، عن القلوبُ و حَملُها بغداد فيها كمسمارٍ تمر به الرياح تحركه و فيُدمينا . لله أنتَ ما أنبل وجعك .
أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *