مرحبا أيها الشاعر
أحببت ممارسة التنقل بين زواياك
وأنى لي غير ذلك وأنت ترسم صوراً رائعة
وإني واثق أن في هذا الأفق الرحب
قلب يتسع لأن يحتمل المتطفلين مثلي
لمى : هل عنيت لمَ ؟
كالسهامُ : ربما عنيت كالسهام ِ ؟ بالجر
وإن صديتَ : أليست صديتُ / ثم ألا تكون ( صددتُ )
يقولون العيون بهن سحراً : عنيت سحرٌ ؟ أظنها خبر
في العين غيواها : هل هي صائبة ( غيواها ) ؟
أضف إلى أن هنالك بعض الهنات العروضية في بعض الأبيات
أو هكذا خيل إليّ ولكنك قادر على تجاوز كل ذلك
لك الود أيها الماطر حرفا
حسين البوحسن