معدل تقييم المستوى: 745
تماماً كـ أنا يا عبدالرحيم ، حين تردُ علي تفتح الباب أمامي لأعاود القراءة مراتٍ و مرات و لا أمل أبداً . ممتنةٌ لك جداً . اقتباس: حتى قلت ( ماذا لو أستعيرها كمسجات جميلة هي لك يا عزيزي . ألف تحية و تقدير