اَللَّهُمَّ أَرْحَمَهُمْ وَاغْفِرْ لَهُمْ وَهَكَذَا هُوَ حَالُ اَلْحُزْنِ لَدَيْنَا حِينَمَا نَفْقِدُ عَنَاوِينَ اَلْأَحِبَّةِ وَلَا نَجِدُ لَهُمْ طَرِيقًا أَوْ وَسِيلَةً لِكَيْ نَسْمَعَ حَتَّى هَمَسَاتٍ لَهُمْ
اَلْأَخ اَلْكَاتِب / طَلَال اَلْفَقِيرِ
كتبت بِقَلَمِ مُرْهَف اَلْإِحْسَاسِ
تَحِيَّة لَك وَلِشُعُورِك اَلْمُتَأَلِّقِ