معدل تقييم المستوى: 13
يهينُني شوقي إليك لأنه يقف على رصيف الإنتظار عاريا من كل ما يخفيه، معرضا لكل أخطار برودك و زكام شتائك يخشى أن تعصف به عاصفة غير متوقعة .. هي عاصفة النسيان
لقد فهمتُ أخيراً معنى أن تتركَ وطنك لتكون في وطن الغير الأمر أشبه بأن تترك بيتك و تمكث ضيفاً في بيت آخر ستدرك أنك مهما مكثت ستظل ضيفاً و لست صاحب البيت ! من رواية " الحب بنكهة جزائرية "