معدل تقييم المستوى: 0
لله درُّك يا عذب .. كثيرًا ما أتساءل .. تبارك الرحمن- كيف يكون لديباجاتك كل هذا الألق ؟ هنيئًا لروض قلبها بك .. وهنيئًا لك بملهمةٍ كتلك وأتفق مع تساؤل عبدالله .. فهل نستمتع بنصٍ عذبٍ آخر ؟ تقديري الجم ~