اليومُ عرفَة ؛ وَ معَ ذلِكَ و بِرَغْمِ تزاحُم المَشاعِر
وَ اﻷَفكار عجِزتُ أَن أَعصر لُب فِكري ﻷكتُب شيئاً !
كُل ما أَسأَل اللّه العَظيم في هذا اليَوم أَن يغفِر لِجميع عِبادِه الموحِدين
في مَشارق اﻷرضِ وَ مغارِبها وَ أَن يرحمَ موتانا وَ موتاهُم وَ يتقبلَ مِنا
وَ مِنهم ما تقدَم وَ ما تأخَر مِما يرضاهُ مِنا وَ عنّا .
وَ لا أَنسى أبداً أَن أَقول اللّهم مَن دَعا لي بِدعوة فـ اللّهُم آتهِ أَضعافَ ما دَعا لي بِه .
وَ مَن سَألني دَعوة فـَ اللّهم آتهِ سُؤله وَ اغفر لي وَ له .
اللّهُم تقبل مِنّا أَجمعين .