صَوتُكَ يُبقي عَلى صِحَة الأَملِ في نَفسي ؛
لَكَأني أَراك بهِ قِطعَةً مُكملةً لِنقصي ؛
ترافِقُني وَ أَصابع يدكَ تمتُد خارجَة مِن أصابِع يدي ؛
لا يحجبكَ الوَقت وَ لا تُغيبُك المسافات البغيضَة عَني .
ثِمة ما يُزينُ صوتكْ ؛
إنّه تماماً كَأنت ؛ يُشبِهُني .!