ذكّرتني بصوت مارسيل خليفة وهو يغني لمحمود درويش يطير الحمام بمقطع
وأنتِ الهواءُ الذي يتعرّى أمامي كدمع العنَبْ
وأنت بدايةُ عائلة الموج حين تَشَبّثَ بالبرّ
حين اغتربْ
وإني أحبّك، أنتِ بدايةُ روحي، وأنت الختامُ
يطير الحمامُ
يَحُطّ الحمامُ
يحي احمد .. من أجمل ماقرأت هذا المساء
نص باذخ في العذوبة
تحيتي