اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أروى المهنا
بل أنتِ أنثى يُنشد الحمام لها بهديله حينما تهمس للصباح أن أشرق بكل مافيك من دفء
أيّتها النّادرة لكِ سلاماتي التي لاتخبو على مدى هذا العُمر
كوني بخير ياصديقة
|
من اجل أن لا تبقى الانثى حبيسة الاقفاص*
من أجله وأجل أجيال تعرف كيف تتمسك بحرية الرأي*
من أجل كسر حاجز الصمت ....فالانثى الصامتة ستنشئ أجيال لا تكترث بتذوق طعم الحرية*
أروى يا عزيزة القلب المطر والريح لم يجلبوكِ إلي بل محبة*
وهبها الله لنا من دون أن ندرك تشابه *الجرح *بيننا
أهلا بكِ في الوطن والقلب والكلمة*