لَوْ لَمْ يَكْتُبْ أُسْتَاذنَا "قايد" مَا كَتَبَ لَكُنْتُ كَتَبْتُهْ "لَيسَ بِالحَرْف طَبْعَاً"!
هَذَا النَّصّ بَاااذخ يَا شَهِيق وَلَوْ أَنَّه بِهِ بَعْض اَلمُفْردَات اَلضَّالَّه
أَمَّا اَلصُّوْرَ- وَكُلَّهَا رَهْيبَه- إِلاَّ أنَّ اَلأوَّلهْ أَرْوَع وَإليكِ(*) ثَالْثَة كَـ تَحِيّة.
تَقْدِيري وَلكِ الشُّكر.