اقتباس:
طوى أوراقه في جيبه
ثم توقف واستدار
يلمح مدينته الحزينة مثل جزيرة مهجورة
تسكنها الخفافيش والتراب
أغمض عينيه يغالب النعاس
مكث يتلو تراتيله
يسترجع أحلامه القديمة
يلقي إلى الماء صورته ...
أو صورة حبيبته حوفاً عليها من الدوار
يستنطق البحر ...
مابال شمسك يا بحر مائلة
وماؤك ما به دوار
|
مساء الخير أيها البستاني !
تسكنك قبيلة من الرجال ، في كل خاطرة أو نص
أراكَ رجلاً جديدا ، تحكي قصة جديدة
أحببت هذا التجدد و به ينجح القاص
من أعماق قلبي أتمنى لك التوفيق في كل مجالات الحياة
سارة 