أبعَادُنا حُبهَا منذُو القِدَم ومَازالَ مُستمراً يأخُذُ فِي السُمُو دَوماً !
ربِي يِبارِك فِي أعماركُم ويِحقق أحلامكُم وأتمنى فَقط أكون كـ مثلِ الإبداعِيُون الأبعاديُون هُنا .
أشكُر كُل الأحبَّة وآل أبعاد ورائِد الرُبَّان الأستاذ سَعد وبإذنِ الله نكونُ عند حُسنِ ظنهِ بِنا
ونكُونُ بِقدرِ هَذِهِ الثِقَة العالِية اللتِي وُهبت لَنا أجمعِين .
أسعدكُم الله
