المستشفى العسكري غير قادر على إستيعاب آلام عسكره ففي أروقته يفيض "الخبث" والتهميش مالم يكن لك ذو أمر ينتزع حقك رغم أنف المنظمون للدخول ...
فلو لم تكن الإنسانية متمثله في صاحبة سمو لكان مصيرنا الإفلاس والنبذ خارج أروقته ، فألف ألف شُكر ولا يكفي ولا يفي عظيم شُكري وإمتناني لها .
قليل من تسمو بِهم الألقاب ويبتهج بِهم الوجود لما يحملوا من إنسانية وطيبه تفوق الكثير بل وتميزهم .