بالرُغمِ مِن الإحتراق وحرَّةِ الأشواق . بالرُغمِ مِن المُكابَرة وصَوتُ الحنِين الآسِر والحُزنِ الكاسِر !
يبقَى البَوح يُلامسُ وجداناً طالَ بِهِ الأمَد وفُؤادُ الهَوى يُرافِقهُ الآسَى رافِضاً كُل إختيالٍ يُجاوِرهُ الحُب .
أُستاذِي - محمد سُليمان البَلوي
لاتَعلم كم سَعادتِي تغمُرني بـ إطلالتكَ الملكِيَّة واللتِي أظفت عَلى سطُورِي بهاءاً وغرُورا !
الشَرفُ لِي ولـ قلمِي أن فَخرَ بهَكَذَا حُضُور أروى ذَائِقتِي وأنبتَ زهُورَ الربِيع فِي قلمي .
ممتنة جداً وقَوافلُ الوُدِّ تتسابقُ حُسناً تشكُرك . أسعدكَ الله وأرضاك
