"
.
.
الفَرَحْ والحُزْن حَالاتْ عَاطِفِيَة لَحْظِيَة تَعْتَمِد عَلَى مَوقِفْ تَعَرْضْنَا لَهُ
ليسَ عَيبَاً أنْ نَحْزَنْ لَكِن العَيب أن نَجْعُلُه غِطَاء نَتَسرْبَل بِه وَنألَفْ دِفْئَه أن نَسْتَسْلِمَ لَه ونجْعَلَه مُتحَكِم فِي حَياتِنَا
لِذَا لابُد أنْ نُفَرِغ ذَلِكـَ الحُزن بِـ طَرِيقَة سَريعَة لكَي لا يُؤثِر عَلى حَياتنَا ومَنْ هُو فِي مَجَالِهَا ..
تَحِيَةُ إحْتِرَام وتَقْدِير لِـ هكَذَا فِكْر صَادِق ..
مودَتِي .."