تَعيثُ فِي صَدرِي وَجداً تَرتعِدُ بِكَ فَرائِصُ شَوقِي وتُكبِّلُني بِقيدِ الحنِين !
تأتِي من أقصَى الرَغبَة وتُمزِّقَ سُكُونِي تَقفزُ مِن غِيابِكَ وتَطوِي سَبيلَ بُعدِك
تُهدِيني طَيفُكَ على طَبقٍ مِن إبتِسَام فَتُربتَ على كَتفِ الشَوقِ صَبراً
فإِنَّا على مَوعدٍ مَع . " الحُلُم " !