سَيدة الْغِياب
وَ لا ادري كَيف أحِيد بـِ وجِهي عَن سِرب طيرٍ
جَاء وَ جُملة شموسٍ مُعلقةٍ بـِ أطرافِ أجنحته المُجنَّحة بِـ شَاسِع الْفضاء ؟!
بربِّ ضَمير عينيكِ
لِما كُل مرة أحاول الإستِطالة لـ اواكِب ظلِّك وَ اوصل تَعلقِي به وَلا أصِل ؟!
شُكْراً تخفض الْشمس لـِ تُرابك
