عنْ طَيف غَائب مرّ بإحِدى نَوافِذ يَناير اهتزت له ثَلاث أجَراسٍ
حُلم و ابتِسامَة و دمعَة , تَركَ مع الصُدّفة حَنين لحظّة مُسرعة
حتى تَوارى خَلف ظّل شمعَة ,
و كَان....
كَان السلام بينْهُما بَارد أشبه بِشّتاءْ ..!
إنّ سألوا قُل حَنين سال منْ ذّاكرة عَتيقة ليس لها عَلاقة بهذا المَوسم ..!