وأنشَطَرَتْ نِصفَينْ
نِصفٌ مازالَ يَجُوبُ خيالاً سَكَنَ أحداقِي رُغمَ يَقِينِي بـِ نِهايَتِهْ
ونِصفٌ إرتَطَمَ بـِ قَذائِفِ الأسَى وَوخزْ النِهايه فَباتَ كـَ هَشيِمٍ مُحْتَضِرْ
خاوِي مِنْ عُرُوشْ النُوورْ ..!
/
/
صورة رماديّة برعت في صُنع تحالفٍ مابين ( الظلِّ) و (لضوء)
لتنتج لنا لوحة ألمٍ نزفت حبرها لتكسر رتاجهُ وتودِعُ أسرارهُ في قلبِ اللُّغة
بلقيس/
بوركتِ وحرفُكِ النّور
ودّي