معدل تقييم المستوى: 16
كالروح الجرداء من نداها أتلمس ترياق اخضرارها في غفوةٍ أحوكها و أطرزها ببعض حلمٍ مرتجى أدسُ طيفكِ تحت جفنيَّ المُنْهكِ بالسهد لأغرق في رحيلٍ إليكِ علّنا في الحلم نفيق على ثمة دفءٍ تاه مِن بين شغافنا يوماً . . .