النساء يمتلكن عشوائية مزدحمة حين يتعلق الأمر بالرجل !
لمرحلة يصبح فيها الإختناق متسيداً للموقف !
وتصبح بها الأنثى محبوسة في زجاجة تشف عن نواياها السوداء الصقيلة برعونة الأغبياء !
زجاجة ممتلئة لعنقها بسوائلها النيئة ...
وتبقى النوايا خفية ...
كمنابت الفتور ...
وكــ الجمرة المخبوءة أسفل الظهيرة ...
ويظل الرجل هنا اشبه بالوسواس المقلوب على ظهره والذي لا يعتدل حتى يتعلم كيف يُحكم اغلاق الزجاجة متى ما أراد ..... !
صُبــح