هي كما أنا تماماً , رغم أنّا لم نلتقِ إلّا في سرمدية الأقدار , و حقيقة الوجود الحق .
هي تشبهني في كثيرٍ من التفاصيل , رغم أنّي لم أعرفها سوى قارئاً لتلاواتها .
هي تشهد بأغلظ القَسَم أنَّها تعرفني صنواً لها , رغم افتراق جغرافيتيّنا .
أنا و هي أوسع من مدىً , و أقرب من ( أنانا ) , و أرحب من كل أفق ...
أنا و هي , و قصتنا الأغرب .
مودتي