.،
ثمّة لب لا تسلبه الوعود التي تهتك ستر الخبيئة،
وإن إحترق الريش علي مرأى الغصن واليمام..
في زمرة الفقد تلتصق النقائض بخياراتها الموقوتة،
ما بين حلكةٍ وبياض،لتمشى علي الحواف بخطو وئيد،
وكأنما الطلّ والطلل يحرسان الهجعة،
لتستريح الخُطى الحافية لبقاع قفر،ولكنها مفروشة بالندى..
أ.نازك
كلما تحالف الظل والضوء،
كلما هدأت النفوس التائقة لبشريات الوصول..
..،
قلمك يدس الشوق بين أهداب الأبجدية،
لتغفو بيقين لوعدٍ. جميل..،
ودى وتقديرى..