لكل كاتب نغمٌ خاصٌ بهِ يعزفُ على وترهِ ويُدوزِنُ الأسطر على رتمٍ مُعينٍ ...
فهي تقع في السمع وقع أنغام العُود في هزجهِ ورملهِ ، ولا تخطئُها الذآئقة وإن حُجِبتْ هويّة كاتِبها !
تلك بنظري هي السّمة التي يسعى لها كل كاتب
وأراكَ هنا تؤكد لنا ، لنزداد إيماناً بصوت القلم حين يقول ،
شكراً لهذه القطعة الموسيقية الباذخة ،
تقديري