اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
الغِيَابُ يُطالُ كُل شَيء حتَّى أرواحُنا المصلُوبَه عَلى مقاصِل الإِنتظَار تَنتظِرُ متى تحِينُ النِهايَة !
يأخُذُ معهُ أشياؤُنا الجمِيلَة ويَقتصُّ منَّا سِنينَ الشَبابِ ولَحظات الحيَاة ويَترُكُنا مُتعبِين . مُهملِين . ضَائعِين ومفقُودين !
رائِعةُ الحبِر يانازك ورُغمَ الصَوتِ الحزِينِ هُنا كُنتُ أستمتع جداً
حماكِ الله وأسعدكِ وأرضاكِ
|
وفي كنفِ الكتابةِ لنا ظِلٌ وحُجْرٌ ،
ولنا (نحن) تلك النون الـ تجمعُنا وإن فرّقتنا أهوال/ أحوال الزمان
بلقيس/
يا صديقتي ورفيقة الحرف ،،شكراً لله عليكِ ثم لجميلِ ثنائكِ وغزيرِ كرمك
تقديري