تماماً ، أوافقُ أ / عبد الرحيم في رؤيتهِ ،
وأراكَ هُنا مارستَ فنّ المُواربة، مع بروز مراسم الحيرة والضجر في نهاية كل سطر ،
وهي وحسب ماترأى لي نتاجُ تفكُّرٍ ومخالطةٍ طويلة ، ولاأخفيك فأحوال زماننا وضعتنا في دائرة يصعُب الخروج منها بذاكرة مُكتمِلة ،
فصقلُ حجر الألماس من أصعب الفنون التي تستنزِفُ الكثير مِن الدقة والصبر حتى الوصول لخلقِ ستة وثلاثون وجهاً يتلألأ أمام وهج الضوء!
أ/ علي
جميلٌ أن نبتدع فنّاً نتحايلُ بهِ على واقعنا ونٌجمِّلهُ ،
تقديري