معدل تقييم المستوى: 8875
يتوضأ الجرح المسافر في دمي و يعير أشلاء ضحاياه فمــي أفلا يطرز روحــــه بضياءه كيما يغادرني بلا قلب ٍ عمي إني المسافر و الرحيل يشوقني هو بعضي المفقود مني يرتمي هبة من الله استويت على الرؤى و إليه بعد المكث حتما أنتمي
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)