"
.
.
أُستَاذِي عَبدَالله
كُلُ إنْسَان يَرَى الأمَاكِنْ أو الأشْيَاء مِنْ زَاويَة مُعَينَة
وَمقدَارْ مَحَبَتِهِ أو كُرهِه لها تَعْكِس إنطِبَاعْ تَلْعَب الحَالَة النَفْسِية لهُ دَورْ فِي تَرجَمتِهَا ..
عُذراً عَلَى التَدَخُلْ فِي المَوضُوعْ ..
مَسَاءُكُم مُكَلَلٌ بـِ الرِضا إنْ شَاءَ الله يَ أصْدِقَاء