عُدتُ، وأعدتُ التأمُّل، وما اكتفيتُ !
حين نكتبُ عن ذكرى ظاعنة، وعزيزة على قلوبنا، وعن أشخاص رحلوا بعد أن اقتطعوا جُزءاً مِنّا ،
حينها نسكُبُ سُلاف مشاعرنا على الورقِ بطريقةِ التّعثُّرِ بغصصٍ مُباغتةٍ تستحضِرُ ذاتها،
وتتمثّلُ على مسرحِ الآن وكأنها ساخنةٌ كماهي ولم تفترْ بعدُ !
أ/ علي
رحم الله والدكَ الجليل وأسكنهُ فسيح جناتهِ وجمعكم في عِليين،
مبدعٌ في التصوير!
تقديري