اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد تريسي
إنْ صدقتْ مقولة : ( أعذب الشِعر أكذبه ) , فإنَّ ( أشعر النثر أهدؤه ) ؛ فكيف إن كان الناثر شاعراً بقامة الأستاذ عثمان الحاج !
هنا يتعانق سحر الشِعر و فتنة النثر , فتتضوَّع الأمكنة بشذىً أدبيٍّ جليل , و تُرْفَدُ الذائقة بشلالاتٍ من موسيقى النثر الهادئة تارةً , الصاخبة ببعض الوجد و الشوق و البوح الصادق تارات أُخَر....
أخي القدير الأستاذ عثمان ,
اعذر وهن تعابير أخيك , و قلة حيلة لغته إزاء وصف هذا الصرح العالي .
دمتَ و دامتْ شاعريتك .
مودتي
|
..،
ذاك هدوء مشوب أستاذي القدير،
وكلاهما الشعر والنثر رافد من سواء العزاء والحلم الكبير،.
دخولك أعتاب النص بذاته تشريف له،
دعك من وضع بصمتك الشاعرة والحكيمة..
أستاذي عماد
إن شكت تعابيرك الوهن،قبرنا محاولاتنا،ومتنا بلا قصائد..
كلي تقدير لحرفك السامق،..