أشتم تلك الرائحة المعجونة بالوخز ....
بالصدمة في صميم الحلم ....
وأرى عقارب الساعة المتسامقة تشدقاً بالجدران .....
وكل تلك المحاولات في التماسك القهري ذات رأي !
هل تعلم ...؟
بعض النساء غالباً ماتسخر من كل البروتوكولات القلبية الصامدة التي تنشطر بين تصديق الطهر وتكذيب العهر والمزيج بينهما و الذي لا يختلف كثيراً في تقويم
انثى لعوب ... !
صاحب الشجن تركي ...
هنا وهناك لحرفك وقعه الجمالي الخاص على نفسي ....
والذي بحثت عنه كثيراً ووجهت اليه مراسيلي بدون جدوى .. !
أنت هنا الآن فشكراً للحرف الذي اتى بك ...
صُبــح