رحم الله فقيدك الصديق، فقد رحل من وجه الحياة، لكنه حيٌّ هنا في شِعرك، في سطرك ولحنك، وهو باقٍ إلى الأبدِ،
تلك كانت (ترنيمة) شجيّة صدحت بألحانِ الوُد، كانت ترنيمةُ طائرٍ يغص هديرهُ بفاجعة الفقد !
لله درك ، تطوع الأبجدية فتنوب وتحكي ...
ويدٌ تجدف داخلي
نحوي وقد أيقنت ألا شيء يوصلني
إلى مرثاك من قلبي سوى تجديفه
أ/ رضوان
شكراً لك على هذا الإمتاع الشجيّ
تقديري