أدركنا الوقت؛
فالمعذرة،
لا يسعنا -في ختام هذه الفعاليَّة المُباركة- إلَّا أنْ
نحمد الله، ونشكره، ونُثني عليه -سبحانه وتعالى- بما يليق بجلال وجهه وعظيم سُلطانه،
ثمَّ أنْ نشكركم جميعًا: مُشاركين، ومُتابعين، وزائرين.
والله يحفظكم، وينفع بكم، ويجزيكم خيرًا،
وإلى اللَّقاء -بحول الله ومشيئته- في الفعاليَّة القادمة.
سلام من الله عليكم،
وتحيَّة طيَّبة منَّا إليكم.